اختفاء مدرس سوري عقب اعتقاله عند نقطة تفتيش اوائل 2017

أبلغت حماة حقوق الانسان الفريق العامل المعني بحالات الاختفاء القسري أو غير الطوعي في الأمم المتحدة  عن اعتقال

المدرس صهيب الحاج علي البالغ 40 عاما اثناء توجهه من قريته في ريف ادلب الى حماه عند نقطة تفتيش خلال عام 2017

 

بينما كان المدرس الأربعيني  متوجها من منزله الكائن في قرية كفر سجنة في ريف ادلب الجنوبي الى مدينة حماه لمراجعة مديرية التربية لقبض مستحقاته من رواتبه المتراكمة لمدة سنتين حيث خرج صباح يوم 18-4-2017

برفقة سائق الباص ويدعى محمد الريا وعند مدخل مدينة حماه استوقفهم حاجز الساهي التابع للأمن السياسي وطلب منهم الهويات واعتقلوا الضحية الاربعيني

وافادوا لسائق الباص ان الضحية مطلوب للأمن العسكري بدمشق وبعد قرابة الشهرين علمت العائلة ان الضحية مسجون بسجن الأمن العسكري بحماه

سليمان عيسى المدير التنفيذي لحماة حقوق الانسان : إن “السلطات السورية تستخدم نقاط التفتيش لبثّ مناخ من الخوف في البلاد: فهم يشدّدون الرقابة على كل شخص يمر بالقرب منهم، ويعتقلون كل من يشتبه بدعمه للمعارضة في مراكز اعتقال سرية. كذلك فإن مشهد الاختفاء المشابه لما حصل مع الحاج علي  أصبح منهجياً في سوريا”

 ويضيف “إنّ نسبة حالات الاختفاء القسري قد وصلت إلى درجة حملت لجنة التحقيق الدولية المستقلة على الاعتراف بانتشار تلك الممارسة على نطاق واسع وتصنيفها كجرائم حرب. لذلك، فإن السلطات السورية ملزمة أخلاقياً وقانونياً بوضع حدّ لتلك الممارسة الشائعة بأسرع وقت ممكن“.

 

لمزيد من المعلومات

الرجاء الاتصال بنا  عبر البريد الإلكتروني

[email protected]

أو بالرقم

00905385236193

مزيد من الاختفاءات القسرية أمام الفريق العامل بالأمم المتحدة

More forced disappearances reported to the United Nations Working Group

Geneva, 1st of April. Human Rights Guardians have submitted three cases of enforced disappearances in Syria to the United Nations Working Group on Enforced or Involuntary Disappearances (WGEID), requesting that the UN experts promptly intervene with the Syrian authorities to ensure the individuals’ immediate release.

 

All three men were abducted by government forces between 2013 and 2017, adding to the thousands of cases of enforced disappearances documented across the country since the beginning of the armed conflict in 2011. All three victims were arrested without being shown a warrant and without being given any reason for their arrests.

 

 

Khaled Bazkadi

Khaled disappeared on 26-11-2014 when he was returning from Lebanon, where he was working with his cousin while they were crossing the border. They stopped at the factory checkpoint, which is only 4 km from the border, where the victim and his cousin were checked. They found with them $ 1000 they brought with them from Lebanon the victim was accused along with his cousin of funding the gunmen. They were arrested at the checkpoint and they put them in Sednaya prison. His family searched for him and after paying 10 million Syrian pounds, they knew that he was in Sednaya prison without being able to see him.

 

Soahib Hajali

Sahaib was arrested on 18 of April 2017 when he was going to Hama to receive his accumulated salary as he had two years’ salary in the Directorate of Education in Hama. The victim went from his house which located in the southern countryside of Idlib exactly, at  Kafarsgana village at 6 am. He went to Hama with a bus driver named Muhammad Al Raya.  During the entrance of the Hama City from the northern entrance through Aleppo, the bus stopped at the checkpoint and asked them to go down to check their personal IDs and check their staff. Then, the victim was arrested at the checkpoint after confirmation of the checkpoint to the victim that he is required for military security in Damascus where he was transferred on the same day to Damascus.  Then, after two months. He was moved to the military security prison in Homs.

Shoman Shoman 

On the date of 05-07-2013, the victim took a vacation from the school where he was studying which called Wahid al-Yousef. He was planning to go to Lebanon because of the poor security situation in the town. He booked a white Kia minibus and went to Damascus where he was planning to go from there to Lebanon. when the bus passed by Al Jabal checkpoint on Abu Dali road, the victim was arrested and they said the victim belongs to the Nasra Front. The checkpoint took the victim and forced the minibus to return to the village. The family did not anything because of the fear of arresting.

 

 

Complaint submitted to the UN Working Group

 

On 1st  April and Human Rights Guardians asked that the WGEID urge the Syrian authorities to immediately release the three men or, at the very least, put them under the protection of the law and disclose their fates and whereabouts.

 

For more information:

 

Please contact with HRG media team by [email protected]

 

Or by phone 00905385236193

مزيد من الاختفاءات القسرية أمام الفريق العامل بالأمم المتحدة

مزيد من الاختفاءات القسرية أمام الفريق العامل بالأمم المتحدة

جنيف ، 1  ابريل 2019- قدّمت منظمة حماة حقوق الإنسان ثلاث  حالات أخرى للاختفاء القسري في سوريا إلى الفريق العاملالمعني بحالات الاختفاء القسري أو غير الطوعي ودعت خبراء الأمم المتحدة إلى التدخل الفوري لدى السلطات السورية لضمان الإفراج عن المختفين.

اختطفت الرجال الثلاثة  من طرف القوات الحكومية بين عامي 2013 و 2017، ليضافوا إلى الآلاف حالات الاختفاء القسري الموثقة في جميع أنحاء البلاد منذ بداية النزاع المسلح سنة 2011. تم القبض على الضحايا الخمسة دون أن إظهار مذكرة اعتقال أو شرح للأسباب.

خالد بزكادي

اختفى خالد بتاريخ 26-11-2014 عندما عائدا من لبنان حيث كان يعمل هناك مع ابن عمه اثناء عبور الحدود استوقفهم حاجز المصنع الذي يبعد عن الحدود 4 كيلومتر فقط حيث تم تفتيش الضحية ومع ابن عمه  ووجدوا لديهم مبلغ 1000 دولار امريكي احضروها معهم من لبنان حيث تم اتهام الضحية مع ابن عمه بتمويل المسلحين على حد قولهم وتم اعتقالهم من الحاجز ووضعهم في سجن صيدنايا.بحثت عائلته عنه وتمكنت بعد دفع مبلغ 10 مليون ليرة انه موجود في سجن صيدنايا دون التمكن من رؤيته .

صهيب حاج علي

اعتقل صهيب بتاريخ 18-4-عندما  كان ذاهبا الى حماة ليقبض رواتبه المتراكمة حيث كان له راتب سنتين في مديرية التربية في حماة خرج الضحية من منزله الواقع في ريف ادلب الجنوبي قرية كفرسجنة الساعة السادسة صباحاً وخرج مع سائق باص  اسمه (محمد  الريا) الى مدينة حماة اثناء دخولهم الى مدينة حماة من المدخل الشمالي طريق حلب استوقفهم حاجز السباهي وطلب منهم النزول لتفيش الهويات الشخصية وتفتيش اغراضهم حيث تم اعتقال الضحية على الحاجز بعد تأكيد الحاجز للضحية انه مطلوب للأمن العسكري في دمشق حيث تم نقله في نفس اليوم الى دمشق وبعدها بعد مرور شهرين تم ايداعه في سجن الأمن العسكري في محافظة حمص.2017

شومان شومان

في تاريخ 2013 \7\5 أخذ الضحية اجازة من المدرسة التي كان يدرس بها وتسمى مدرسة (وحيد اليوسف) حيث كان ينوي الذهاب الى لبنان بسبب سوء الاوضاع الامنية في البلدة استأجر باص مكرو ابيض موديل كيا وتوجه الى دمشق حيث كان ينوي الذهاب من هناك الى لبنان أثناء مرور الباص على حاجز الجبل الواقع على طريق ابو دالي تم اتهام الضحية انتمائه الى جبهة النصرة حيث تم انزاله على الحاجز واجبار الباص على العودة الى البلدة وعندها لم تبحث العائلة عنه خوفا من الاعتقال

شكوى إلى الفريق العامل

في1ابريل   2019 ، التمست  منظمة حماة حقوق الإنسان من الفريق العامل المعني بحالات الاختفاء القسري وغير الطوعي حث السلطات السورية على الإفراج فوراً عن الرجال الثلاثة  وفي كل الأحوال الكشف عن مصيرهم ومكان وجودهم ووضعهم تحت حماية القانون.

لمزيد من المعلومات

الرجاء الاتصال بالفريق الإعلامي عبر البريد الإلكتروني  [email protected]

أو مباشرة على الرقم :00905385236193

images

توصيف جريمة الاختفاء القسري

منظمة حماة حقوق الإنسان

 

 السؤال: هل توصيف جريمة الاختفاء القسري ( كجريمة دولية أو انتهاك للقانون الدولي الإنساني) محصور فقط على وكلاء أو أجهزة الدولة أم هل من الممكن استخدامه  لتوصيف الجرائم التي ترتكبها الجماعات المسلحة من غير الدول ؟

 

فيما يتعلق بالقانون الدولي الإنساني ، فإن جريمة الاختفاء القسري ليس لها تعريف معين ، ولكن فعل الاختفاء القسري يتقاطع مع عدد من محظورات القانون الدولي الإنساني مما يجعله محظورًا في الواقع. و نتيجة لذلك اعترفت اللجنة الدولية للصليب الأحمر بحظر “الاختفاء القسري” كمفهوم محدد ليكون قاعدة من قواعد القانون الدولي الإنساني العرفي (ملزمة أيضا  للأطراف و الجماعات غير الدول)، حيث تتعارض هذه الجريمة مع ثلاثة قواعد عرفية دولية أخرى و قواعد المعاهدات التي تستمد منها هذه المحظورات العرفية هذا الحظر) خصوصا المادة 3 المشتركة والبروتوكول الإضافي الثاني لاتفاقيات جنيف .(

 

القواعد  العرفية الثلاث هم: الحظر ضد الحرمان التعسفي من الحرية، والحظر  ضد الحرمان التعسفي من الحياة (حظر القتل) ، و حظر التعذيب والمعاملة القاسية واللاإنسانية والمهينة، مع تطبيق المعاهدات على الأطراف غير الدول من خلال المادة  الثلاثة المشتركة حيث تنص على أنه ” يجب معاملة غير المقاتلين معاملة إنسانية من قبل جميع الأطراف في غياب المعاملة القاسية والعنف للحياة والشخص، والاعتداء على الكرامة الشخصية.”

 

في حين أن مفهوم “الاختفاء القسري” كجريمة مذكورة في نظام روما الأساسي ، فإنه لا ينطبق إلا في سياق الجرائم  ضد الإنسانية حيث يتم تجريم فعل الاختفاء القسري متى ارتكب في إطار هجوم واسع النطاق أو منهجي موجه ضد أي مجموعة من السكان المدنيين، وعن علم بالهجوم عملاً بالمادة 7 (1) ‘ط’ من نظام روما الأساسي .(لا تقتصر هذه الجريمه على وكلاء الدولة حيث يمكن أن ترتكب من قبل أي”منظمة سياسية.”

 

فيما يتعلق بمعنى “الاختفاء القسري” وإسناده في الاتفاقية الدولية لحماية جميع الأشخاص من الاختفاء القسري ، فإن الحظر لا ينطبق إلا بشكل مباشر على الدول الأطراف ووكلائها من خلال المادة 2. الاتفاقية تشمل الأطراف أو الجماعات من غير الدول فقط من خلال المادة  3 و التي تنص على أن  “الاختفاء القسري” الذي يقوم به “الأشخاص أو مجموعات الأشخاص الذين يتصرفون دون إذن أو دعم أو موافقة من الدولة” يُحال إلى التحقيق والعدالة من خلال “التدابير المناسبة” من جانب الدولة نفسها بدلا من إنفاذه من خلال آليات تطبيق الاتفاقية بموجب القانون الدولي.

المبعوث-الأممي-لسوريا-2

رسالة من منظمة حماة حقوق الإنسان إلى المبعوث الخاص لسوريا

إلى مبعوث الأمم المتحدة الخاص السيد “جيرا وبيدرسن”

نهئنئكم على منصبكم الجديد كمبعوث خاص لسوريا ونتمنى لك التوفيق والنجاح في مهمتك الصعبة.

نحنمنظمة حماة حقوق الإنسان منظمة حقوقية تُعنى بتوثيق الانتهاكات ورصد ومُناصرة قضايا المختفين قسراً والقتل خارج إطار القانون والتعامل مع آليات الأمم المتحدة في سوريا منذ عام 2014.

نود أن نُشارك معكم وجهة نظرنا والتي تتفق بعض بنودها مع شركاءنا المركز السوري للعدالة والمساءلة والتي سبق ان أرسلت لكم من قبلهم  بخصوص مستقبل محادثات جنيف وعملية السلام في سوريا.

اولا:

التركيز على التزام جميع الأطراف بوقف إطلاق النار واستهداف المدنيين والأعيان المدنية :

ما يزال المدنيين والأطفال والنساء هم المتضرر الأكبر منذ بدء الصراع في سوريا حسب تقارير لجنة التحقيق الدولية الخاصة بسوريا والمنظمات الحقوقية المختصة بالشأن السوري وحان الوقت بعد ثمان سنوات من بدء الثورة ان يتوقف القصف العشوائي على المدنيين والأطفال وعمال الاغاثة  ومن المهم ان يتوقف خروقات اطلاق النار في اتفاقيات خفض التصعيد ووقف الطلاق النار والاتفاقيات المشابهة .

ثانيا :

إدانة عمليات التعذيب التي ترافق الاعتقال التعسفي:

بحسب شهادات لمعتقلين سابقين في السجون السورية، فإن المئات من المعتقلين يلقون حتفهم إما تحت التعذيب المباشر أو بسبب الأوضاع غير الإنسانية في المعتقلات، كالحرمان من الطعام والماء والعلاج والدواء، ويتم التخلص من جثثهم إما بحرقها أو دفنها في مقابر جماعية .كما وردت هذه الشهادات في تقارير لمنظمة العفو الدولية ومنظمات دولية ومحلية مختصة ويجب ان يكون هناك آلية واضحة ورادعة تمنع تكرار هذه الحوادث التي مازالت تتكرر بشكل يومي وممنهج .وهنا يبرز أهمية الملاحقة القضائية وحظر التعذيب والمعاقبة عليه .كون حظر التعذيب أصبح من القواعد الآمرة في القانون الدولي ويحل محل الكثير من القواعد العرفية والمعاهدات .

ثالثا :

 ادانة عمليات التجنيد الإجباري من كافة الأطراف:

منذ بداية الاحتجاجات بدأ جميع اطراف الصراع في السعي للتجنيد الاجباري وتجنيد الأطفال و أن مسألة تجنيد الأطفال لا تزال مصدر قلق مستمر في سوريا. ووجد تقرير سنوي للأمم المتحدة أن  961  حالة موثّقة من تجنيد الأطفال وقعت  في سوريا في عام 2017، بزيادة قدرها 13 بالمائة عن العام السابق. وقد أدّى  90  بالمائة من هؤلاء الأطفال أدواراً    قتالية ويجب دعوة  كل من  روسيا والولايات المتحدة وتركيا، كمؤيدين لأطراف    النزاع، إلى الضغط  على  شركائهم من أجل الالتزام بالمعايير القانونية الدولية المتعلقة  بحماية الأطفال .وتبرز هنا  اهمية   تقديم  خدمات  الدعم  النفسي     الاجتماعي وبرامج إعادة التأهيل كخطوات أساسية لضمان حصول الأطفال الذين نشأوا خلال النزاع على الدعم .

رابعا :

 ادانة اتفاقيات المصالحة التي تسببت في اعتقال المزيد من السوريين :

روجت الحكومة السورية وروسيا حملة واسعة مفادها أن الصراع انتهى عبر الترويج لاتفاقيات المصالحة والهدن التي تثبت سيطرة الحكومة على المناطق التي تسيطر عليها المعارضة والتي نتج عنها حملة اعتقالات واسعة   تلتها عمليات      تجنيد اجباري وان جميع الجهود التي بذلتها روسيا وسوريا على تشجيع النازحين واللاجئين على العودة   لا   ترافقها     ضمانات بالسلامة  او الثقة وتفتقر الى أية ضمانات للحقوق الأساسية للمواطن السوري ويجب  إعطاء الأولوية لهذه المسألة في إطار المفاوضات بموجب قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم2254

خامسا :

 دعم آلية التحقيق المستقلة والمحايدة:

نوصي المبعوث الخاص الجديد الى تركيز دعمه بشكل كبير الى دعم الآلية الدولية المستقلة والمحايدة التي           انشئت بقرارالجمعية العامة للتحقيق في الجرائم الأشد خطورة والفظاعات التي ارتكبت في سوريا والتي يرى فيها معظم السوريين البوابة نحو العدالة .

سادسا :

 إعادة المفاوضات الى مسار جنيف:

كانت مفاوضات جنيف بصيص أمل لدى الشعب السوري في تحقيق حريته وكرامته على نحو ما، لذلك ما زلنا نعتقد أنهُ من المهم إعادة تنشيط مسار جنيف  وقرارات مجلس الأمن وأهمها 2254 والاستفادة من دعم الحُلفاء الأوربيين المؤيدين بشدة لقرارات جنيف وفق شروط الأمم المتحدة.

سابعا:

التركيز على موضوع المعتقلين والمختفين قسرا :

إعتبار قضية المُعتقلين والمَفقودين والمُختفين قضية أساسية لبناء الثقة في أي عملية تفاوض قادمة، وان انتقال ملف المعتقلين من جنيف الى الآستانة ومحاولة الحكومة السورية الكشف عن مصير بعض مئات من المعتقلين عبر اصدار شهادات الوفاة كان نوع من التهرب من المسؤولية وانهاء لملف المختفين قسرا عبر الادعاء أن هؤلاء المعتقلين قد قضوا نحبهم لأسباب وفاة طبيعية تهربا من الحكومة وتخلصا من مشكلة الاختفاء القسري . وأننا نرى هُنا ضرورة إعطاء الأولوية لِوصول مُراقِبين مُستقِلين إلى جَميع مَراكز الاعتقال الخاضِعة لسيطرة الحُكومة والمُعارضة والأفراج الفوري عن الأبرياء والسُجناء السياسيين.

ثامنا :

إشراك المُجتمع المدني بشكل أكثر فعالية:

على الرغم من الجهود التي بَذلها المبعوث السابق في إشراك المُجتمع المَدني بالمُفاوضات وإنشاء غُرفة دعم المُجتمع المَدني إلا أن هُناك بعض الأخطاء تمثلت بالاختيار وقبول مُنظمات وشخصيات مُتورطة بالانتهاكات لذلك من المهم  توفر  الشفافية  في اختيار المُنظمات وتَوخي مُشاركة أكبر قَدر من المُنظمات الفاعِلة في الشأن السوري. وعدم اعتبار موضوع التفاعل   مع المجتمع المدني كما لو كان أمراً ثانوياً واعتباره اساسيا.

17-2-2019 تركيا –هاتاي –انطاكيا

قوات النظام السوري

Statement of the abduction of two men by the official forces between 2012 and 2016

Geneva 19th, Jan, 2019

The Human Rights Guardians sent two complaints about forced disappearances cases in Syria to enforced or involuntary disappearances Working Group.

HRG called on United Nation Experts for immediate intervention to ensure the release of detainees held by Syrian authority.

Between 2012 and 2016 government forces abducted the two men. The same as thousands of documented enforced disappearances cases across the country since the beginning of the conflict in 2011, the two victims were arrested without charge or showing any arrest warrant.

Mamdoh Ashour:

Syrian man born in 1984, he works in excavation.

On 1st, sep, 2016 The victim and his father were walking in Aleppo city in eastern AlAnsar area . They stopped by checkpoint. the members of the checkpoint arrested the son and left his father on the pretext that they have some questions and then will be released but unfortunately his still disappeared and his family did not know anything about him until now and didn’t look for him because the fear from arrest.

Waleed Al Jowed

On 11-5-2013 The victim was walking to buy his household needs in Hama and when he arrived with a taxi driver to Al Majadal checkpoint the members of that checkpoint asked their IDs then they arrested him and said to the driver that the victim is wanted by them. They took the victim out from the car and took him to an unknown place. The checkpoint was mixed between the national committees and the military security.

The driver told the victim’s family about what happened but they could not search for him because of the fear from arrest.

 A complaint to the Working Group

On January 19, 2019, HRG asked Working Group urged the Syrian authorities to release the two men immediately and know their fate and whereabouts and put them under the law protection.

                                                                                      :For more information:

Send an email: [email protected]

Or call the media team on: 00905385236193

قوات النظام السوري

بيان اختطاف رجلين من قبل القوات الحكومية بين عام 2012 و 2016،

 جنيف ،19 يناير 2019 – قدّمت منظمة حماة حقوق الإنسان حالتين   للاختفاء القسري في سوريا إلى الفريق العامل المعني بحالات الاختفاء القسري أو غير الطوعي 

ودعت خبراء الأمم المتحدة إلى التدخل الفوري لدى السلطات السورية لضمان الإفراج عن المختفين

اختطفت الرجلين  من طرف القوات الحكومية بين عام 2012 و 2016، ليضافوا إلى الآلاف حالات الاختفاء القسري

 الموثقة في جميع أنحاء البلاد منذ بداية النزاع المسلح سنة 2011. تم القبض على الضحيتين  دون أن إظهار مذكرة اعتقال أو شرح للأسباب

ممدوح عاشور

شاب سوري من مواليد 1984 ويعمل في الحفريات كان برفقة والداه بحلب وبتاريخ 1-9-2016..

واثناء تجولهم في المدينة تم ايقافهم من قبل حاجز تابع للأمن العسكري الموجود قرب منطقة الانصار الشرقي

وقاموا باعتقال الابن وترك والده بحجة انهم يودون ان يسألوا والده عدة اسئلة ومن ثم يخلى سبيله ولكن

للاسف اختفى اثره ولا تعلم الأسرة عنه شيء لم تبحث الاسرة عنه خوفا من الاعتقال

وليد الجويد :

اعتقل الشاب الاربعيني بتاريخ 11-5-2013 عندما كان الضحية يتجول لشراء مستلزمات بيته في مدينة حماه واثناء قدومه الى حاجز المجدل اوقفه الحاجز هو وسائق سيارة الاجرة وطلبوا هوياتهم فقاموا بانزاله وقالوا لسائق التكسي انه مطلوب ويجب ان  ينزل من السيارة علما ان الحاجز كان مشترك بين اللجان الشعبية الدفاع الوطني والأمن العسكري

واقتادوه الى جهة مجهولة  اخبر سائق السيارة عائلته الذين لم يبحثوا عنه خوفا من الاعتقال وما زال مصيره مجهولا

شكوى إلى الفريق العامل

في19  يناير 2019 ، منظمة حماة حقوق الإنسان من الفريق العامل المعني بحالات الاختفاء القسري وغير الطوعي حث السلطات السورية على الإفراج فوراً عن الرجلين  وفي كل الأحوال الكشف عن مصيرهم ومكان وجودهم ووضعهم تحت حماية القانون

لمزيد من المعلومات :

مراسلتنا عبر الايميل :

[email protected]

او عبر الاتصال بالفريق الاعلامي :

00905385236193

The disappearance of a school principal and a university student by military intelligence and state security

Human Rights Guardians raised to the Working Group on Enforced or Involuntary Disappearances at the United Nations two cases of enforced disappearance in Syria involving Mahmud al-Bati and Muhammad al-Hamdawi, who were abducted by pro-government forces between 2013 and 2016.

The disappearance of university student Mohammed al-Bati on March 10th 2016

The State Security Forces abducted the university student as he passed through a checkpoint near the town of Tiba, from the direction of Maar-Das, where the victim intended to go to Hama to bring his “industrial high school certificate” in Hama Industrial School, his family urged him not to go but he left the town any way towards Hama city. The detainee passed through the checkpoint on the outskirts of the village. He was arrested at the checkpoint on an unknown charge. The family learned that he was transferred to the State Security Branch in Hama and then a year and eight months later he was transferred to the State Security Branch in Damascus.

Mohamed Hamdaoui Director of the preparatory school is still detained since April 1st 2013

Military security forces raided his house in Altadamon neighborhood and arrested him with two of his brothers Abdullah and Qusay. Their family searched for them everywhere. After paying a bribe of about 1 million Syrian pounds, they were able to release Abdullah and Qusay who were studying at the university. The family learned that the victim was present at the Palestine Branch for six months since his arrest, after which that his whereabouts is unknown.

Suleiman Issa, executive director of Human Rights Guardians, said: “The checkpoints and raids have allowed the Syrian authorities to carry out a systematic and widespread policy of enforced disappearance to the level of crime against humanity. The time has come for the Syrian authorities to stop this heinous practice.

The two previous cases are only examples of the victims of the systematic practice of enforced disappearances that have been rampant in the country since the beginning of the conflict.

For more information call      00905385236193

Or send a message via email

[email protected]

 

اختفاء مدير مدرسة وطالب جامعي على أيدي المخابرات العسكرية وأمن الدولة

جنيف

رفعت حماة حقوق الانسان إلى الفريق العامل المعني بحالات الاختفاء القسري أو غير الطوعي في الأمم المتحدة حالتي اختفاء قسري في سوريا تخص كلا من محمود الباطي ومحمد الحمداوي، اللذين اختطفا على أيدي القوات الموالية للحكومة بين عام 2013 و2016

اختفاء الطالب الجامعي محمد الباطي بتاريخ 3-10-2016

اختطفت قوات أمن الدولة الطالب الجامعي أثناء مروره بالحاجز القريب من مدينة طيبة الأمام من جهة معر داس حيث كان الضحية ينوي الذهاب الى محافظة حماة ليجلب شهادة الثانوية الصناعية في مدرسة حماة الصناعية و بعد الإلحاح من عائلته بعدم الذهاب لم يستمع لهم وغادر المدينة باتجاه مدينة حماه في تاريخ 2016\10/3 وأثناء عبور المعتقل حاجز معر داس الواقع على أطراف القرية تم اعتقاله على الحاجز بتهمة غير معروفة وعلمت العائلة أنه تم تحويله إلى فرع أمن الدولة بحماه ومن ثم بعد سنة وثمانية أشهر تم تحويله إلى فرع أمن الدولة بدمشق.

محمد الحمداوي مدير المدرسة الاعدادية  مازال معتقلا ومجهول المصير بتاريخ 1-4-2013

داهمت قوات من الأمن العسكري منزله الكائن بالتضامن وقاموا باعتقاله مع اثنين من اخوته عبدالله وقصي بحثت عائلتهم عنهم في كل مكان وتمكنت بعد دفع ملايين الليرات الإفراج عن عبدالله وقصي الذين كانوا يدرسون في الجامعة. علمت العائلة ان الضحية كان متواجدا في فرع فلسطين حتى فترة 6 اشهر من اعتقاله بعدها اصبح مجهول المصير حتى الان.

يقول سليمان عيسى المدير التنفيذي لحماة حقوق الانسان: لقد أتاحت حواجز التفتيش والمداهمات للسلطات السورية تنفيذ سياسة الاختفاء القسري بشكل منهجي وعلى نطاق واسع ترقى فيه إلى مستوى الجريمة ضد الإنسانية. لقد آن الأوان لأن تتوقف السلطات السورية عن هذه الممارسة الشنيعة.

وما الحالتان السابقتان إلا نماذج لضحايا ممارسة الاختفاء القسري الممنهجة التي تفشت في البلاد وتطال منذ بداية الصراع كل فئات المجتمع السوري.

لمزيد من المعلومات: الاتصال على الرقم 00905385236193

او ارسال رسالة عبر البريد الالكتروني

[email protected]

 

 

الاجتماع الرابع للتحقيق في أشد الجرائم خطورة.

الاجتماع الرابع بين آلية التحقيق المحايدة IIIM والمستقلة والمجتمع المدني السوري في لوزان

https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=1136003993241695&id=308141139361322&__xts__[0]=68.ARBFdKyiy1vppLhc1t3ql58zs1DyVe0mogP90hLrzpbkv-IGVOXTKLFPFXxoiLsLytSaLLVl4CKgkhSfqfQvSHq9qPfUppXwpVJtpn5Mk8OHsvhG3XNwssyhHRC85TBR7fwx_9egZeu_jABjUMgCj2-_Yo773aM7ugMrzL4DZ83LaW0xcMR4RwWY3HnkTO33f9-TJpY7F5I3f3EQjR4lKWqAlm5-qvd1xxrWoMuLSywjDYMSraUCNPLWtVpLd3r6YKJkNHWGvFgGkAMLVbBAbEKR_zLhTuL-NS_dbxq686jerBCDHpFIUC9qMz1JcJhxZX-eKIIUEDQfZ5Knz3ouUfIBeg&__tn__=-R