852-2

اختفاء رجلين من عائلة واحدة على يد قوات الامن العسكري بحماة

خاطبت منظمة حماة حقوق الإنسان ، في 15-حزيران  ،

الفريق العامل المعني بحالات الاختفاء القسري أو اللاطوعي

في الأمم المتحدة

بشأن قضايا مواطنين سوريين  من أسرة واحدة   ،

اختفى أثرهما في محافظة حماة غرب وسط سوريا

على يد قوات الأمن العسكري بدون سبب

ونقلهما الى جهة مجهولة  وأنكار وجودهم

منذ ذلك الحين تجهل عائلتاهما مكان تواجدهما،

ولم تقم بأي إجراء لمعرفة مصيرهما  خوفا من الانتقام أو الاعتقال.

كان الضحية وردان النمر بمنزله

في تمام الساعة 6:00 مساءً من تاريخ الحادثة

أتت الى حي الظهرة سيارة تاكسي موديل هونداي فيرنا صفراء اللون

وعلى متنها ثلاث عناصر من الامن العسكري بالإضافة الى السائق

وقد دخلوا الحي وقاموا باعتقال وردان وصهره المدعو وائل جدوع وقد اتجهوا بعدها الى الفرع 217 على حسب كلامهم للتحقيق معهم وبعد ساعة واحدة تم الإفراج عن صهره وتم اعتقال وردان بدون ذكر الأسباب

بعد 50 يوم بالتمام على اعتقال وردان سمعوا من شخص مجهول الاسم يعمل لدى الامن العسكري انه في الفرع 215 وقد قال انه تم التحقيق معه من قبل النقيب محمد رئيس قسم التحقيق في الفرع 217 وقد نقلوه بعدها الى الفرع 215 ويتم تجهيزه من اجل النقل الى سجن صيدنايا وقد فاوض أخيه محمد فايز النمر هذه الشخص المجهول على اخراجه من السجن وتبيض اوراقه مقابل 16 مليون ليرة سورية ولكنه لم يكن يملك 1% من ذلك المبلغ وقد طلب مهلة اسبوع لكي يستطيع تامين المبلغ لكنه سمع انه قد تحول الى دمشق ولم يسمع أي اخبار عنه نهائيا.

لا توجد أي اوراق رسمية تخص اعتقاله او المفاوضات التي جرت كون الطرف الأخر مجهول.

بعد ثلاث سنين خرج أحد المعتقلين من سجن صيدنايا وأخبر عائلة الضحية أنه شاهد الضحية في سجن صيدنايا

 

اما الضحية حسين النمر

تم اعتقاله من قبل قوات الأمن العسكري حينما حضر عنصرين بتاريخ 2-04-2014

الأول يدعى المساعد  ابو رامي والنقيب وسيم من محافظة طرطوس  وقد اخذوه بادعاء دهن جدران حاجز اكثار البذار ومن ثم تم ارجاعه و بعد ساعتين داهم الامن العسكري منزل الضحية الساعة الثانية ظهرا وقد كانوا حوالي 20 عنصر واقتادوه مكبل بالأغلال الى حاجز القرية يسمى حاجز اكثار البذار بعدها ارجعوه الى ارض زراعية بادعاء وجود سلاح مخبئ على العلم انه بريء بعدها اصطحبوا الضحية الى فرع الامن العسكري بجانب القرية و تم تحويله الى دمشق في فرع الامن العسكري 215 وقد سمعوا بمعلومات غير مؤكدة عن وفاته ولكن العائلة لم تتأكد بعد من وفاته ولم يستلموا اي ورقة رسمية تثبت ذلك وما زال مصيره مجهولا

لقد شاعت ممارسة الاختفاء القسري منذ بداية الصراع في سوريا واصبحت ممنهجة وواسعة النطاق وترقى لجرائم ضد الانسانية التي لاتسقط بالتقادم.

وابدت حماة حقوق الإنسان قلقها ازاء مصير الضحيتين والانتهاكات الواسعة لحقوقهما الاساسية وطالبت الفريق الاممي بالتدخل لدى السلطات لمساعدة اقارب الضحيتين على معرفة مصير ومكان احتجاز ذويهما والافراج عنهما على وجه السرعة

 

انطاكيا -15-06-2020

GettyImages-1208078526

من الممكن منع انتشاره كوفيد 19

بيان صحفي – تركيا  03 / 05 / 2020

حُماة حقوق الانسان

على النظام السوري وباقي الأطراف تبييض السجون وإخلاء سبيل السُجناء
منعاً لإنتشار فيروس كوفيد-
19

قالت حُماة حقوق الإنسان :  يَتوجب على جميع أطراف النزاع في سوريا .

و خاصةً النظام السوري . المُنّتهك الأكبر لحالات الإعتقال التعسفي والإختفاء القسري والتعذيب ,

أن يُفرِجوا فوراً ودون أي قَيد أو شَرط عن سُجناء الرأي والسياسيين و المُدافعين عن حُقوق الإنسان ,

والسُجناء الذينَ من الممكن أن يَتَعرضوا لخطرِ الإصابة بـ فيروس كوفيد -19 .

كالأشخاص المُسّنين , و المرضى الذينَ يُعانون من ضعف المناعة , و من الأمراض المُزّمنةَ .

حيثُ يَتَواجد في سُجون النظام السوري والأفرع الأمنية عشرات الآلاف من المساجين

والمحتجزين والمختفون قسراً ويُعانونَ من ظُروف احتجاز غير لائِقةَ

وغير نَظّيفةَ ومُكّتَظةَ ولا تتوفر فيها شُروط النظافةَ ولا يُقدم العِلاج وتَنّتَشر فيها الأمّراض كالجرب والكوليرا .

كما ذكرت لجنة التحقيق الدولية الخاصة بسوريا في تقريرها بعيد عن العين بعيد عن الخاطر أن السُجناء والمُحتَجزون مُعرضون للموت بأي لحظة عدا عن الضرب والتعذيب و الظُروف اللاإنسانية كالإكتظاظ الشديد وعدم تَوفر الغِذاء والمِياه النظيفةَ وعدم تَقديم أي رِعايةَ طبية وماتَ كثيرون بسبب الإسهال أو الأمراض التي كان مِنَ المُمّكن مُعالجتُها كالإسهال وبعض الأمراض المُعدِيةَ,وقتل آخرون من قِبل الطواقم الطبية في المشافي العسكرية وتلقى آخرون عِلاجاً محدوداً وكذلك الأمر بالنسبة لسُجون هئية تحرير الشام والفصائل التابعة للمُعارضة وسُجون القُوات الكوردية .

يقول سليمان عيسى المدير التنفيذي لـ مُنظمة حُماة حُقوق الإنسان:

كان يتوجب على المبعوثُ الأُممي حَثّ جميع الأطراف على إطلاق سراح المعتقلين بدلاً من التركيز على اللجنة المُصغرة والعودة للمُفاوضات وخاصة أن خطر جائِحة كوفيد -19 مِنَ المُمكن أن يَنتشر بِسُرعة بين المُحتجزين بسبب اللإكتظاظ وعدم التباعد وقِلةِ النظافةَ وسوء الخَدَماتِ الصحية في جميع مراكز الإحتجاز العائدة للحكومة وباقي الأطراف .

خلفية :

شكَّلَ الإعتقال التعسُفي ومن ثُم الإختفاء القسري إنتهاكاً واسعاً مِنذُ الأيام الأولى للحِراك السلمي وكانَ النظام السوري وأجهزتهُ القمعية من أكثر الأطراف إنتهاكاً حيث مارست الإختفاء والإعتقال المُمّنهج والواسع النطاق ضد جميع المُعارضين والنُشطاء السياسيين وعُمال الإغاثة وبعدها دَخلت جهات أخرى إلى الصراع ومارست نفس الأدوات ولكن بِوتيرة أخف,حيثُ وَصَلَ عدد المُحتجزين إلى أكثر من 100 مُختفي قسري ومفقود بِحسب الشبكة السورية لحقوق الإنسان فقط  138 في شهر نيسان 2020 وكانت حُماة حُقوق الإنسان قد وثقت 3200 مُختفي قسري ومفقود بحسب المعايير المقبولة دولياً وشاركت الداتا مع اللجنة الدُولية لشؤون المفقودين ووثقت ظُروف الإعتقال السيئة التي يُعاني منها المُعتقلين كالتعذيب المُمنهج والضرب والإيذاء بالإضافة إلى اكتظاظ مراكز الإعتقال بالمحتجزين وسوء التغذية ونَدرةِ العِلاج ومِياه الشرب المُلوثة والطعام المُلوث وإنتشار الأمراض المُعدِية .

لذلك تُوصي المُنظمة ما يلي وعلى وجه السُرعة :

1-إفراج جميع الأطراف عن السُجناء السياسين , و مُعتقلي الرأي , و المُدافعين عن حُقوق الأنسان .

2-الإفراج المُبكر عن المُسنيين والمرضى الذين مِنَ المُحتَمل أن يَنتقل المرض إليهم ويفقدوا حياتهم .

3-إنصياع جميع الأطراف وخاصةً النظام السوري مع مُنظمة الصحة العالمية والوكالات والمُنظمات الدولية تفادياً لوقوع كارثة إنسانية  نتيجة إنتشار كوفيد -19

4-إتباع إدارات السجون أنظمة مدروسة , و عملية تتضمن : إجراءات وقائية عاجلة  , بدءاً بفرض أنظمة النظافة , و التباعُد بين المُحتجزين وإنتهاء بتقديم العلاج الطبي للجميع وتقديم المياه والطعام النظيف وإدخال المُعقمات .

تركيا / أنطاكيا  / 03 / 05 / 2020

2019

بيان:حماة حقوق الانسان تخطر مجموعة العمل الخاصة بالاختفاء القسري عن اعتقال قوات النظام السوري ل 3 اشخاص واخفت مصيرهم

 في23 نوفمبر 2019، رفعت منظمة حماة حقوق الإنسان ثلاث حالات  إلى الفريق العامل المعني بحالات الاختفاء القسري أو غير الطوعي

، وطالبت خبراء الفريق الأممي بالتدخل الفوري لدى السلطات السورية لضمان إطلاق سراح الضحايا الثلاث  فورا. اختطفت القوات الحكومية السورية الضحايا  بين عامي 2012 و2013، وما هذه الحالات  إلا عينة من آلاف ضحايا الاختفاء القسري التي وثقتها المنظمات في جميع أنحاء البلاد منذ اندلاع النزاع المسلح في عام2011

بتاريخ .4-9-2013كان الضحية س واصلا لتوه الى المشفى المركزي بمحردة نتيجة ل اصابته بطلق ناري طائش في كتفه الايمن اثناء تمشيط المدينة بعد الاشتباكات التي جرت بين الجيش الحر وقوات النظام المتمركزين في مستوصف حلفايا وتم اعتقاله بتهمه اقتحام الحاجز بدليل اصابته بطلق ناري ومن ثم سحبه من غرفة العمليات الى جهة مجهولة

اما الضحية ع الذي كان يعمل بالاعمال الحرة فقد اعتقلته المخابرات الجوية برفقة شقيقه اثناء عودته من طريق المطار عندما اوصلوا ابنة اخيهم الى منزلها الكائن في منطقة دير علي ومن ثم حولو الى مفرزة الامن العسكري بست زينب وبعد 4 ايام حولوا الى جهة مجهولة حاولت عائلته البحث عنه لكن دون جدوى .

اما الضحية الاخير اعتقلته عناصر من الأمن العسكري بتاريخ 31-1-2013

عندما كان نائما في منزله الكائن في كفر سوسة  حيث اقتحمت دورية تابعة للأمن العسكري بتهمة التظاهر مع الأرهابيين حسب وصفهم

حيث تم ضربه امام زوجته وأولاده وتم اقتياده الى جهة مجهولة تعتقد العائلة انه موجود في الفرع 215 التابع للأمن العسكري

احالت حماة حقوق الانسان الحالات  السابقة  الى الفريق المعني بحالات الاختفاء القسري والتمست من خبراء الفريق العامل حث السلطات السورية على الافراج الفوري عن الضحايا الثلات  وفي كل الأحوال الكشف عن مصيرهم ومكان وجودهم ووضعهم تحت سلطان القانون. على مدى السنوات السابقة استخدم الاختفاء القسري كسلاح حرب من قبل جميع الأطراف في سوريا وكان القسم الأكبر من الاختفاءات القسري على يد السلطات السورية . وكانت لجنة التحقيق الدولية الخاصة بسوريا قد قالت في تقرير لها ان هناك ممارسة ممنهجة وواسعة للاختفاء القسري بسورية هي جريمة ترقى الى جريمة ضد الإنسانية

. يقول سليمان عيسى المدير التنفيذي لمنظمة حماة حقوق الإنسان

ما زالت السلطات السورية تعتقل المزيد من الابرياء في سوريا دون توجيه التهم لهم وتخفي مصيرهم وانه من العار أن يعتقل الشخص  دون أي ذنب قد اقترفه  ويجب ان تتوقف هذه الممارسات ويحاسب مرتكبيها.

لمزيد من المعلومات مراسلتنا عبر الاتصال بالرقم :00905050468995

الاختفاء القسري موت للإنسانية ودمار للعدل

الاختفاء القسري موت للإنسانية ودمار للعدل

في اليوم العالمي لضحايا الاختفاء القسري قالت حماة حقوق الإنسان أن الاختفاء القسري موت للإنسانية ودمار للعدل وأن عذاب عدم اليقين مدمر ويمنع من تعافي المجتمع وأن أطراف النزاع لا تزال تُقدم بلا هوادة على إخفاء منتقديها قسراً وبث الرعب في صفوف الجماعات المستهدفة بغية إسكات صوتهم أو القضاء على صوتهم ومعاقبتهم ..

وعَملت المنظمة على شن حملات لمناصرة ضحايا أكثر من 330  حالة اختفاء قسري، وتُعرب عن عزمها الإستمرار في ممارسة الضغط على الحكومة كي تكشف مصير جميع المفقودين وأماكن تواجدهم , ووثقت 1700 حالة اختفاء قسري حتى تاريخ كتابة هذا البيان من جميع الأطراف وبالتعاون مع شركاءها اللجنة الدولية لشوؤن المفقودين .

وبهذه المناسبة، قال سليمان عيسى المدير التنفيذي لمنظمة حماة حقوق الإنسان :

 

البحث عن الأشخاص الذين اختفوا هو حق للضحايا وواجب على الدول، وينبغى تنفيذه بحسن نية وبطريقة مجدية وفعالة “، “

 

وشدد على ضرورة الإسراع بتطبيق القرار الجديد الذي أصدره مجلس الأمن بخصوص المفقودين والذي يدعو أطراف النزاع إلى منع حالات الإخفاء بجدية أكبر في المقام الأول، وعدم الإنتظار حتى ينتهي النزاع للبحث عن القبور أو تحديدها وإلى منع الإستهداف المتعمد للمدنيين ودعم أنشطة البحث عن المفقودين وإعادة رفاتهم والتواصل مع عائلاتهم ودعوة أطراف النزاع لمنع اختفاء الأشخاص ,وأضاف أنه على أسرة المجتمع الدولي الإسراع بتطبيق القرار في سوريا لإنهاء معاناة عوائل الضحايا بخصوص عدم معرفتهم لمصير أحبائهم والإجابة على أسئلتهم وهواجسهم اليومية .

وبهذا الصدد قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان أن 95 ألف شخص تعرضوا للاختفاء القسري 85 بالمية  منهم على يد الحكومة السورية والباقي 10 بالمية على يد التنظيمات المتشددة والباقي على يد باقي فصائل المعارضة والإدارة الذاتية .وأضافت أنه لا يكاد يوم إلا ويعتقل فيه شخص على يد النظام السوري وبدون مذكرة قضائية لدى مرور الضحية على إحدى حواجز التفتيش أو عبر عمليات المداهمة ويتعرض المعتقل للتعذيب من أول لحظة ويحرم من التوصل مع عائلته ومحاميه ويتحول بعد فترة إلى مختفي قسري يُحرم من كافة حُقوقه ليكون بالنهاية رقم .

ومن المهم أن نذكر ما نشرته منظمة العفو الدولية على لسان الباحثة لديها ديانا سمعان، الباحثة في شؤون سوريا بمنظمة العفو الدولية، رداً على الأنباء التي تفيد بتأكيد الحكومة السورية في سجلاتها الرسمية مقتل ما لا يقل عن 161 شخصاً عُلم بإخفائهم قسراً منذ بداية الصراع في 2011

تواجه العائلات السورية اليوم نوعًا جديدًا من الألم؛ فقد عانوا لسنوات من العذاب الذي لا يطاق من عدم معرفة ما حدث لأقاربهم المفقودين. وقد تلقوا الآن تأكيداً مروعاً بأن أحباءهم قد لقوا حتفهم – وهم يغرقون في دورة جديدة من الحداد. ويجب على الحكومة السورية أن تعيد رفات هؤلاء الضحايا فوراً إلى ذويهم للسماح لهم بالدفن وإقامة مراسم العزاء، وإبلاغ أقاربهم بظروف الاختفاء القسري، وموت أحبائهم.

وأخيراً :ونظراً للممارسة المنهجية الواسعة النطاق للاختفاء القسري في البلاد، تدعوا حُماة حقوق الإنسان السلطات السورية إلى
احترام التزاماتها بموجب القانون الدولي ووضع حد لهذا الإنتهاك الجسيم لحقوق الإنسان بفتح تحقيقات في جميع حالات الاختفاء المبلغ عنها ومتابعة مرتكبي هذه الجرائم ومحاكمتهم  وتعويض الضحايا وأسرهم والسماح لموظفي الأمم المتحدة بزيارة السجون وإجراء تحقيقات مستقلة وينبغي  أن تكون تدابير تحقيق الحقيقة والعدالة فى حالات الاختفاء القسرى متوازية وأن تسير يداً بيد، فلا توجد حقيقة بدون عدالة ولا عدالة بدون الحقيقة ” .

منظمة حماة حقوق الانسان

30 / 8 / 2019

العنوان : انطاكيا / تركيا

 

E-mail: [email protected]                                                                                     TEL: 0090538523619

جلسة توعوية. لذوي ضحايا الاختفاء القسري والاعتقال التعسفي

جلسة توعوية لذوي ضحايا الاختفاء القسري والاعتقال التعسفي

اقامت منظمة حماة حقوق الإنسان Human rights guardians اليوم وبالتعاون مع منظمة سوار للتمكين الاقتصادي للسيدات بعينتاب
جلسة توعوية لذوي ضحايا الاختفاء القسري والاعتقال التعسفي
حيث شرح المحامي سليمان عيسى المدير التنفيذي للمنظمة الاختفاء القسري وتأثيره على الضحايا أنفسهم واقارب الضحايا وتأثيره على المجتمعات
وأوضح فوائد التبليغ والتوثيق
وضرورة تجميع اهالي الضحايا لأنفسهم وتحديد رؤيتهم ورسم خططهم المستقبلية وضرورة  الاعتراف بالتعددية وخصوصية كل مجموعة.
وضرورة رسم استراتيجيات المناصرة …
وكذلك قام ذوي الضحايا بالتكلم عن ما حدث لذويهم وتجربتهم مع الاختفاء القسري
مما شكل نوعا الدعم الاجتماعي والتفريغ النفسي
وكذلك  تكلمت المديرة التنفيذية لمنظمة سوار عن برامج منظمة سوار في دعم وتمكين النساء اقتصاديا عبر دعم المشاريع الفردية للنساء من ذوي الضحايا بشكل خاص واللاجئات بشكل عام وعلى استعدادهم لقبول أية  مبادرات ومقترحات النساء الحاضرات

وبنهاية اللقاء قام مدير مكتب التوثيق في منظمة حماة حقوق الإنسان المحامي احمد حسون بشرح وتوضيح الاستمارة الخاصة بالمنظمة وتوثيق حالات الضحايا وفق المعايير.
واخيراً شكل الحاضرون من ذوي الضحايا مجموعة أهالي ضحايا الاخفاء القسري في عينتاب على الواتس آب كبداية لتجميع أنفسهم وإسماع صوتهم.
وكل الشكر لمنظمة سوار و بالاخص الاستاذة نيسان على ما قدمته لإنجاح هذه. الجلسة

مزيد من الاختفاءات القسرية أمام الفريق العامل بالأمم المتحدة

More forced disappearances reported to the United Nations Working Group

Geneva, 1st of April. Human Rights Guardians have submitted three cases of enforced disappearances in Syria to the United Nations Working Group on Enforced or Involuntary Disappearances (WGEID), requesting that the UN experts promptly intervene with the Syrian authorities to ensure the individuals’ immediate release.

 

All three men were abducted by government forces between 2013 and 2017, adding to the thousands of cases of enforced disappearances documented across the country since the beginning of the armed conflict in 2011. All three victims were arrested without being shown a warrant and without being given any reason for their arrests.

 

 

Khaled Bazkadi

Khaled disappeared on 26-11-2014 when he was returning from Lebanon, where he was working with his cousin while they were crossing the border. They stopped at the factory checkpoint, which is only 4 km from the border, where the victim and his cousin were checked. They found with them $ 1000 they brought with them from Lebanon the victim was accused along with his cousin of funding the gunmen. They were arrested at the checkpoint and they put them in Sednaya prison. His family searched for him and after paying 10 million Syrian pounds, they knew that he was in Sednaya prison without being able to see him.

 

Soahib Hajali

Sahaib was arrested on 18 of April 2017 when he was going to Hama to receive his accumulated salary as he had two years’ salary in the Directorate of Education in Hama. The victim went from his house which located in the southern countryside of Idlib exactly, at  Kafarsgana village at 6 am. He went to Hama with a bus driver named Muhammad Al Raya.  During the entrance of the Hama City from the northern entrance through Aleppo, the bus stopped at the checkpoint and asked them to go down to check their personal IDs and check their staff. Then, the victim was arrested at the checkpoint after confirmation of the checkpoint to the victim that he is required for military security in Damascus where he was transferred on the same day to Damascus.  Then, after two months. He was moved to the military security prison in Homs.

Shoman Shoman 

On the date of 05-07-2013, the victim took a vacation from the school where he was studying which called Wahid al-Yousef. He was planning to go to Lebanon because of the poor security situation in the town. He booked a white Kia minibus and went to Damascus where he was planning to go from there to Lebanon. when the bus passed by Al Jabal checkpoint on Abu Dali road, the victim was arrested and they said the victim belongs to the Nasra Front. The checkpoint took the victim and forced the minibus to return to the village. The family did not anything because of the fear of arresting.

 

 

Complaint submitted to the UN Working Group

 

On 1st  April and Human Rights Guardians asked that the WGEID urge the Syrian authorities to immediately release the three men or, at the very least, put them under the protection of the law and disclose their fates and whereabouts.

 

For more information:

 

Please contact with HRG media team by [email protected]

 

Or by phone 00905385236193

مزيد من الاختفاءات القسرية أمام الفريق العامل بالأمم المتحدة

مزيد من الاختفاءات القسرية أمام الفريق العامل بالأمم المتحدة

جنيف ، 1  ابريل 2019- قدّمت منظمة حماة حقوق الإنسان ثلاث  حالات أخرى للاختفاء القسري في سوريا إلى الفريق العاملالمعني بحالات الاختفاء القسري أو غير الطوعي ودعت خبراء الأمم المتحدة إلى التدخل الفوري لدى السلطات السورية لضمان الإفراج عن المختفين.

اختطفت الرجال الثلاثة  من طرف القوات الحكومية بين عامي 2013 و 2017، ليضافوا إلى الآلاف حالات الاختفاء القسري الموثقة في جميع أنحاء البلاد منذ بداية النزاع المسلح سنة 2011. تم القبض على الضحايا الخمسة دون أن إظهار مذكرة اعتقال أو شرح للأسباب.

خالد بزكادي

اختفى خالد بتاريخ 26-11-2014 عندما عائدا من لبنان حيث كان يعمل هناك مع ابن عمه اثناء عبور الحدود استوقفهم حاجز المصنع الذي يبعد عن الحدود 4 كيلومتر فقط حيث تم تفتيش الضحية ومع ابن عمه  ووجدوا لديهم مبلغ 1000 دولار امريكي احضروها معهم من لبنان حيث تم اتهام الضحية مع ابن عمه بتمويل المسلحين على حد قولهم وتم اعتقالهم من الحاجز ووضعهم في سجن صيدنايا.بحثت عائلته عنه وتمكنت بعد دفع مبلغ 10 مليون ليرة انه موجود في سجن صيدنايا دون التمكن من رؤيته .

صهيب حاج علي

اعتقل صهيب بتاريخ 18-4-عندما  كان ذاهبا الى حماة ليقبض رواتبه المتراكمة حيث كان له راتب سنتين في مديرية التربية في حماة خرج الضحية من منزله الواقع في ريف ادلب الجنوبي قرية كفرسجنة الساعة السادسة صباحاً وخرج مع سائق باص  اسمه (محمد  الريا) الى مدينة حماة اثناء دخولهم الى مدينة حماة من المدخل الشمالي طريق حلب استوقفهم حاجز السباهي وطلب منهم النزول لتفيش الهويات الشخصية وتفتيش اغراضهم حيث تم اعتقال الضحية على الحاجز بعد تأكيد الحاجز للضحية انه مطلوب للأمن العسكري في دمشق حيث تم نقله في نفس اليوم الى دمشق وبعدها بعد مرور شهرين تم ايداعه في سجن الأمن العسكري في محافظة حمص.2017

شومان شومان

في تاريخ 2013 \7\5 أخذ الضحية اجازة من المدرسة التي كان يدرس بها وتسمى مدرسة (وحيد اليوسف) حيث كان ينوي الذهاب الى لبنان بسبب سوء الاوضاع الامنية في البلدة استأجر باص مكرو ابيض موديل كيا وتوجه الى دمشق حيث كان ينوي الذهاب من هناك الى لبنان أثناء مرور الباص على حاجز الجبل الواقع على طريق ابو دالي تم اتهام الضحية انتمائه الى جبهة النصرة حيث تم انزاله على الحاجز واجبار الباص على العودة الى البلدة وعندها لم تبحث العائلة عنه خوفا من الاعتقال

شكوى إلى الفريق العامل

في1ابريل   2019 ، التمست  منظمة حماة حقوق الإنسان من الفريق العامل المعني بحالات الاختفاء القسري وغير الطوعي حث السلطات السورية على الإفراج فوراً عن الرجال الثلاثة  وفي كل الأحوال الكشف عن مصيرهم ومكان وجودهم ووضعهم تحت حماية القانون.

لمزيد من المعلومات

الرجاء الاتصال بالفريق الإعلامي عبر البريد الإلكتروني  [email protected]

أو مباشرة على الرقم :00905385236193

القاضية هنادي ابو عرب في ضيافة حماة حقوق الإنسان

القاضية هنادي ابو عرب في ضيافة حماة حقوق الإنسان

أستضافت منظمة حماة حقوق الإنسان وبالتعاون مع مركز إيلاف للدراسات وحقوق الإنسان
القاضية هنادي ابو عرب احد اعضاء هيئة التفاوض وعضو اللجنة الدستورية وبحضور عدد من المحاميين السوريين في مدينة انطاكيا في مقر منظمة حماة حقوق الإنسان.
في جلسة. حوارية. للحديث عن اللجنة الدستورية وكيفية انشائها ومهامها وأين وصلت وما هي الأعمال التي قامت بها وما هي الصعوبات والتحديات التي واجهتها لتاريخ جلسة اليوم
وماهي تحفظات المعارضة وحاضنتها الشعبية عليها في المرحلة الحالية وما هي معوقات عملها التي كان منها
الخلاف على الثلث الثالث ورئاسة اللجنة ومكان انعقادها ومسألة التصويت وأخذ القرار وما هي المواضيع الدستورية المطلوب وضعها هل هو أعلان دستوري أم تعديل دستوري أم اعلان دستوري جديد وكذلك تكلمت القاضية عن اللجان الفرعية عددها أربعة. لدراسة النظام البرلماني والنظام الرئاسي والنظام المختلط وتقديم ابحاث وخطط بحيث تقدم كل لجنة نموذج بما يتوافق مع الوضع الحالي السوري وكذلك إضافة محاور استثنائية كملف المعتقلين والمرأة والمختفين قسرا وتحصين النص الدستوري.
و موقف المبعوث الدولي الجديد لسوريا من هذه اللجنة وموقف الدول الضامنة.لآستانة وماهو المتوقع منهم في المرحلة القادمة
وبنهاية. اللقاء جاوبت القاضية على أسئلة الحاضرين وهواجسهم ووعدت بنقلها إلى زملائها في هيئة التفاوض وكذلك. شكر الحاضرون القاضية على إحاطتها من تحديثات حول اللجنة الدستورية وهئية التفاوض بشكل عام وطلبوا أن يكون هناك لقاءات دورية اخرى لاحقة مع المحامين ونشطاء المجتمع المدني لتقديم اخر التحديثات حول آلية عمل اللجنة وإين وصلت
وكل الشكر لمركز إيلاف للدراسات وحقوق الإنسان على ما قدمته لإنجاح هذا اللقاء

WhatsApp Image 2019-03-25 at 7.55.29 PM

جلسة توعوية لذوي ضحايا الاختفاء القسري والاعتقال التعسفي

أقامت منظمة هيومان رايتس غارديان اليوم وبالتعاون مع منظمة جسور الأمل في اورفا
جلسة توعوية. لذوي ضحايا الاختفاء القسري والاعتقال التعسفي
حيث شرح المحامي سليمان عيسى المدير التنفيذي للمنظمة الاختفاء القسري وتأثيره على الضحايا أنفسهم واقارب الضحايا وتأثيره على المجتمعات
وأوضح فوائد التبليغ والتوثيق
وضرورة تجميع اهالي الضحايا لأنفسهم وتحديد رؤيتهم ورسم خططهم المستقبلية
وبنهاية اللقاء قام مدير مكتب التوثيق في منظمة حماة حقوق الإنسان بشرح وتوضيح الاستمارة الخاصة بالمنظمة وتوثيق حالات الضحايا. وفق المعايير.
واخيرا شكل الحاضرون من ذوي الضحايا مجموعة أهالي ضحايا ديرالزور على الواتس اب كبداية لتجميع أنفسهم واسماع صوتهم.
وكل الشكر لمنظمة. جسور الأمل على ما قدموه وكذلك منظمة إبداع على تقديم الخدمات اللوجستية.